24 حقيقة مذهلة عن نمر تسمانيا

24 حقيقة مذهلة عن نمر تسمانيا
  • على الرغم من اسمه، إلا أن النمر التسماني ليس “نمرا”، بل وليس حتى نوعا من القطط.
  • ينتمي النمر التسماني إلى رتبة تعرف باسم “دصيوريات الشكل” تضم عددا من الجرابيات اللاحمة، بما في ذلك شيطان تسمانيا.
  • قبل انقراضها بفترة طويلة، كانت هذه الثدييات تعيش في جميع أنحاء أستراليا، بل وربما في جزيرة غينيا الجديدة القريبة.
  • انقرضت نمور تسمانيا من البر الرئيسي لأستراليا قبل الاستيطان الأوروبي للقارة.
  • حدث هذا الانقراض بسبب الصيد المفرط الذي تعرضت له من السكان المحليين.
  • يعتقد أن ذلك حدث قبل نحو 2000 عام من الآن.
  • ظلت نمور تسمانيا آمنة إلى حد ما على جزيرة تسمانيا الواقعة على بعد 240 كيلومترا جنوبي شرق البر الرئيسي لأستراليا.
  • بحلول بداية الاستيطان الأوروبي لهذه الجزيرة في القرن التاسع عشر، كان هناك نحو 5000 نمر تسماني يعيشون في تسمانيا.
  • تعرضت نمور تسمانيا لصيد مفرط من الأوروبيين خوفا مما يمكن أن تسببه من متابع لهم ولماشيتهم كما فعلت الحيوانات الشبيهة التي اعتادوا على العيش بالقرب منها مثل الذئاب والقيوط.
  • لم تكن نمور تسمانيا قادرة على قتل الماشية الكبيرة، وفكها كان أضعف من أن يقتل الماشية متوسط الحجم.
  • دخلت الحيوانات المستوردة التي أحضرها الأوروبيون أمراضا جديدة كانت نتائجها كارثية على نمور تسمانيا.
  • انتشر بين هذه الحيوانات مرض غريب شبه السُّل قتل الكثير منها.
  • دعم الحكومة المحلية صيد نمور تسمانيا وقدم على ذلك مكافأة.
  • يعتقد أن البشر قتلوا ما يقرب من 3500 نمر بين عامي 1830 و1920.
  • توفي آخر نمر تسماني معروف في 7 سبتمبر 1936، وهو نمر عرف باسم “بنجامين”.
  • أخر مقطع مصور لهذه الحيوانات التقطه عالم الطبيعة ديفيد فلي في سنة 1933.
  • على الرغم من أن “بنجامين” كان الفرد الوحيد الباقي من نمور تسمانيا، الا انها لم يحظى بذلك الاهتمام اللازمة، وفي الواقع، توفي بسبب الإهمال وليس لشيء آخر.
  • تراوح طول هذه النمور ما بين 100 و130 سم، وارتفاعها ما بين 50 و65 سم، ووزنها ما بين 8 و30 كيلوغراما.
  • كانت الذكور أكبر بكثير من الإناث، فمتوسط وزن الذكر كان حوالي 19 كيلوغراما، بينما كان متوسط وزن الانثى فقط 13 كيلوغراما.
  • الحجم الصغير ساهم في ان تكون الانثى فريسة لكلاب الدينغو وهو عامل آخر ساهم في انقراضها لاحقا.
  • سميت نمور تسمانيا بهذا الاسم بسبب الخطوط في مؤخرة ظهرها الشبيهة بخطوط معطف النمر (الببر).
  • كانت هذه الخطوط أكثر وضوحا على صغار نمو تسمانيا، وتتلاشى مع تقدم الحيوان في السن.
  • كانت النمور التسمانية قادرة على فتح فكها حتى لـ 80 درجة.
  • كان نمر تسمانيا حيوانا خجولا شبه ليلي فضلا دائما تفادي البشر.