20 حقيقة مذهلة عن الضفدع الجبار

20 حقيقة مذهلة عن الضفدع الجبار
  • الضفدع الجبار هو نوع من الضفادع الكبيرة يعيش في وسط غربي أفريقيا في الكاميرون وغينيا الاستوائية.
  • ينتمي الضفدع الجبار إلى جنس يعرف باسم كونراوا (Conraua)، وهو الجنس الوحيد في فصيلة الضفادع الزلقة (Conraua).
  • يطلق على الضفدع الجبار أيضا اسم “الضفدع الزلق العملاق” و “ضفدع جالوت”.
  • يمكن أن يصل وزن الضفدع الجبار الى 3.3 كيلوغرامًا، وطوله إلى 32 سنتيمترًا، مما يجعله أكبر ضفدع حي معروف في العالم.
  • على عكس معظم الضفادع الأخرى، فذكر الضفدع الجبار أكبر حجمًا من الانثى.
  • الضفدع الجبار أقصر بنحو 10 سنتيمترات من أكبر ضفدع عاش يوما على هذه الأرض، والحديث هنا عن علجوم بعل الذباب (Beelzebufo).
  • يفضل الضفدع الجبار العيش بالقرب من الشلالات والانهار.
  • يتغذى هذا الضفدع على مجموعة واسعة من الفرائس الأرضية والمائية، بما في ذلك الحشرات والزواحف وبطنيات الأرجل والقشريات والعناكب.
  • يتغذى الضفدع الجبار على بعض الضفادع الأصغر حجمًا منه، ويتغذى على بعض الثدييات مثل الخفافيش.
  • الضفادع الصغيرة حديثة الولادة تتغذى على النباتات المائية، وخاصة نباتات البدوستمونية (Podostemaceae).
  • ينشط الضفدع الجبار في الليل.
  • لا يمتلك الضفدع كيسًا صوتيًا، لذلك فهو لا يصدر نقيقًا كما الأنواع الأخرى.
  • بدلا من ذلك، تُبقى الذكور فمها مفتوحًا خلال موسم التزاوج وتصدر صوت صفير طويل لجذب الإناث.
  • يمكن ان يعيش الضفدع الجبار لـ 15 عامًا في البرية، وأكثر من 20 عامًا في الأسر.
  • خلال موسم التكاثر، يبني الذكر عشًا من الصخور والحصى بالقرب من ضفة النهر او الشلال.
  • تضع الانثى الاف البيض في العش، وهنا تنتهي مهمة الانثى والذكر.
  • بسبب حجمه الكبير، يعتبر الضفدع الجبار طعامًا للكثير من الحيوانات المفترسة مثل الطيور والأفاعي والتماسيح النيلية.
  • يعتبر الضفدع الجبار طعامًا بشريًا أيضا في بعض المناطق حيث يعيش.
  • يصنف الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) هذا الضفدع كـ “نوع مهدد بالانقراض”.
  • تسمح الحكومة في غينيا الاستوائية بتصدير 300 ضفدع كل سنة، ومن المعروف أن البعض يحتفظ به كحيوان أليفة.